ألعمل والعلاج المباشر مع ذوي الإعاقة العقلية التطورية، بهدف تحسين جودة حياتهم، يعطي في غالب الأحيان شعورًا بالرضا والمغزى الإيجابي. مع ذلك، هو أيضًا يعرض في بعض الأحيان صعوبات وإحباط، بسبب سلوك ذوي الإعاقة الّذي يكون في بعض الأحيان سلوكًا غير واضح أو مفهوم لنا. هدف هذه الكرّاسة إعطاء خلفية أساسية لقضية سلوكيات التّحدّي لذوي
وفقا لرؤيا صندوق "شاليم", هناك حق اساسي للشخص من ذوي الاعاقة العقلية التطورية في ممارسة حياة طبيعية في بيئته الاجتماعية, كما يحق له تحقيق امكانياته المكمونة بداخله, والانخراط في النسيج الاجتماعي, الثقافي, المهني, وذلك وفقا لقدراته, حاجاته ومتطلباته. وتعتبر اتاحة المعلومات حقا اساسيا للشخص الذي يعاني من الاعاقة العقلية التطورية, وقد عرّفت في
يعتبر مجال الاعاقة العقلية مجالا متقدما ومتطورا, سواء في مستوى الخدمة التي تمنح لذوي الاعاقة العقلية, او في مستوى التعلم والمهنية التي يتمتع بها العاملون في هذا المجال. وقد طوّرت خلال السنتين الاخيرتين وسيلة مميزة ومحوسبة, حيث تركز هذه الوسيلة جميع مراحل عمل العامل الاجتماعي (الذي يعمل في وزارة الرفاه الاجتماعي) في اختياره للتدخلات الملائمة
ان العائلة التي تواجه اعاقة ابنائها تعاني من هزة قاسية في جميع مجالات الحياة. فإلى جانب الصعوبات التي تلقاها, تجبر هذه العائلة على تجنيد طاقاتها والعمل على معالجة وتطوير ابنائها. وثمة حلم يراود الاباء مرات عديدة, يتمثل في نجاحهم في شفاء ابنهم بعد خضوعه للعلاج المطلوب, تصحيحه وتقويمه, واخراجه من اعاقته. ولهذا الحلم جوانب ايجابية
يعتبر المسرح وسيلة هامة للتعبير عن الذات, فهو يفتح منفذا لحوار مشترك بين الممثل والمشاهد, ويتيح نظرة خاطفة الى العالم الداخلي للممثل. كذلك فان الاشخاص ذوي الاعاقة يجدون فسحة للتعبير عن ابداعاتهم, مشاعرهم, آرائهم ومواقفهم بواسطة التمثيل, الرقص, الغناء وغيرها…اضافة الى ان الممثلين الذين لديهم اقارب من ذوي الاعاقة, يجدون التمثيل وسيلة للتعبير عن انفسهم,
يرى صندوق "شاليم" ان البحث الاكاديمي الناجح اساسي لتشكيل معلومات مهنية, وخلق ادراك وفهم يساعدان المختصين في مجالهم على المبادرة لفعاليات ونشاطات تساهم في تحسين جودة حياة الشخص من ذوي الاعاقة العقلية التطورية. يموّل صندوق "شاليم" في كل عام عشرات الابحاث التي تتناول موضوع الاعاقة العقلية بمختلف انواعها. حيث يتم عرض الابحاث الكاملة التي تم
العنف اللفظي الموجه ضد الأشخاص ذوي المحدودية الذهنية هو ظاهرة لا تُناقش بما فيه الكفاية. وللأسف، فأن الأشخاص ذوي المحدودية الذهنية يواجهون العنف اللفظي في العديد من المواقف في حياتهم اليومية ومن المهم جدًا التعامل مع هذه المسألة، يجب تعليمهم وتعليم الأشخاص الذين يرافقونهم (الآباء، العائلات، افراد الطاقم) كيفية التعرف على حادثة تحتوي على عنف
أجريت هذه الدراسة بتمويل من “صندوق شاليم” الوصاية هي الأمر القانوني الذي يهدف إلى حماية الأشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية الذين لا يستطيعون العناية بأنفسهم. تعين المحكمة شخصًا آخر، عادةً من العائلة، كالوكيل القانوني؛ حيث يكون المكلف بالوكالة مسؤولًا عن رفاه ورفاهية الشخص، وهو مؤهل وفقًا لتعيينه، لإدارة شؤونه المالية واتخاذ قرارات في جميع جوانب
أجريت هذه الدراسة بتمويل من “صندوق شاليم” المبادئ المهنية والإرشادات الإرشادية لإجراء البحوث للأشخاص مع محدودية ذهنية تطورية ليست واضحة بشكل كاف. على سبيل المثال، هناك عدم وضوح في عملية الاتفاق وفي معنى التكليف(الوصاية)، مما يؤدي إلى تأثير على شعور الاشخاص ذوي المحدودية التطورية الذهنية، وامتناعهم عن المشاركة في البحوث بسبب التعقيدات البيروقراطية والتكلفة المالية
أجريت هذه الدراسة بتمويل من “صندوق شاليم” تم إجراء هذا البحث بواسطة “مجمع مخلول –وحدة التقييم والبحث في مؤسسة شاليم). برنامج ” (انظروا الي) “يعزز التفكير التكافؤي، والدمج في المجتمع، ويشكل مصدرًا للنمو وتعزيز النمو الشخصي للمشاركين فيه. تم إطلاق البرنامج بمبادرة من مؤوسسة شاليم وروتي طربس، بالتعاون مع إدارة المجتمع لذوي المحدوديات، ووزارة الرفاه